31 mai 2008
رواية بدون عنوان بعد
لم يكن من عاداتها أن تنهض مبكرا، ولكنها اليوم قد فعلت. لم تكن تدري السبب، ولكنها عندما فتحت نافذة غرفتها المطلة على الشاطئ، تأكدت بأن للأمر علاقة بهذه الشمس المشرقة، المغردة، الناضحة بالحياة، التي بالكاد قد أخدت تطل بخجل شديد من خلف الأفق الممتد أمام...